الأنظمة المهني

رسالة البرنامج:

إعداد متخصصين متميزين في الأنظمة في جانبيها النظري والتطبيقي وتوظيف الموارد البشرية والمادية للبرنامج لخدمة المجتمع والإسهام في سد احتياجات سوق العمل.

أهداف البرنامج:

1. إعداد متخصصين متميزين مهنياً في الأنظمة وما يتعلق بها.

2. خدمة المجتمع في المجالات النظامية المختلفة.

3. تلبية احتياجات سوق العمل في المجالات النظامية المختلفة.

4. إجراء دراسات تطبيقية في الجوانب النظامية المختلفة.

5. تنمية مهارات منسوبي البرنامج مهنياً وعلمياً وتعزيز جداراتهم.

مخرجات تعلم البرنامج:

المعرفة والفهم

ع1 استعراض الأنظمة المطبقة داخل المملكة العربية السعودية.

ع2 ذكر أحكام الفقه الإسلامي ذات الصلة بالأنظمة

ع3 وصف مناهج البحث العلمي

ع4 تلخيص المسائل النظامية

المهارات

م1 المقارنة بين آراء فقهاء النظام والترجيح بينها

م2 تطبيق دلالات الألفاظ والقواعد الفقهية على النصوص والأحكام النظامية

م3 مقارنة النظام السعودي بالفقه الإسلامي

م4 صياغة المواد النظامية وفق القواعد العلمية المعتبرة

م5 تحليل النصوص النظامية وفق القواعد المعتبرة

م6 التطبيق العملي للأنظمة

م7 تطبيق قواعد الترافع والتقاضي في القضايا الموكلة إليه

القيم

ق1 احترام الأنظمة الوطنية والالتزام بها

ق2 الالتزام بالقواعد النظامية عند الترافع في قضية من القضايا

ق3 تحمل المسؤولية أمام العميل وجهات الاختصاص

ق4 الأمانة العلمية في البحث العلمي النظامي

ق5 الموضوعية في النقد والترجيح بين الآراء النظامية المختلفة

ق6 الالتزام بالنزاهة والموضوعية فيما يوكل إليه من مسائل أو قضايا

خصائص خريجي البرنامج:

1. الفهم الشامل والمتعمق للأنظمة وما يتعلق بها في المجال التدريبي المهني.

2. الإلمام بالأساليب العلمية والمهنية في مجال الأنظمة.

3. القدرة على استخدام وتطبيق الأنظمة في المجال العملي.

4. القدرة على الممارسات المهنية في مجالات الأنظمة واقتراح الحلول للقضايا والمشكلات النظامية.

5. التصرف باستقلال ذاتي في معالجة وحل المشكلات، والعمل بروح الفريق.

6. الالتزام بالقيم الأخلاقية في التعامل مع القضايا والموضوعات النظامية.

7. تحمل المسؤولية عما يصدر عنه من آراء أو كتابات أو إجراءات نظامية.

8. التصرف بطرق تتوافق مع القيم والمعتقدات الإسلامية، وتعكس مستويات عالية من الإخلاص وتحمل المسؤولية والالتزام تجاه خدمة المجتمع.

9. الالتزام بالنزاهة والموضوعية فيما يوكل إليه من مسائل أو قضايا.

10. تقبل وجهات نظر الآخرين في أدائه البحثي أو النظامي.